1- لو صدر كلام الآدمي سهواً فهو ليس بقاطع للصلاة.

2- أمَّا إشارة الأخرس فالإنصاف: أنَّها ليست مبطلةً للصَّلاة.

3- أمَّا الإكراه علي الكلام فالإنصاف: هو البطلان.

4- لو تكلَّم بظنِّ الخروج من الصلاة، فالمعروف بين الأعلام أنها صحيحة. ولكن الإنصاف يأتي في الدرس القادم.

1- لا ينبغي الإشكال في البطلان بحكاية صوت التنحنح والنفخ والتأوه، ونحوها.

2- كل ما صدق عليه المناجاة مع الله تعالى فهو غير مبطل للصلاة.

3- أمَّا الذِّكر والدُّعاء والقرآن والمناجاة إذا قصد بها تنبيه غيره على أمر، أو إيقاظه، أو غير ذلك من المقاصد، فهو على أقسام.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الكلام بحرفين فصاعداً.

2- الإنصاف: بطلان الصَّلاة بالتكلُّم بما ليس دعاءً ولا ذِكراً ولا قرآناً.

3- المراد من الكلام المبطل للصلاة.

4- في أنّ التنحنح والنفخ والتأوه والأنين: هل تبطل الصلاة بهم أم لا؟

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الالتفات دبراً.

2- تتمة الكلام في الصور المتصورة في المقام، اثني عشر صورة، ستة في العمد وستة في السهو.

3- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الكلام بحرفين فصاعداً.

4- الإنصاف: بطلان الصَّلاة بالتكلُّم بما ليس دعاءً ولا ذِكراً ولا قرآناً.

5- أما ما هو الكلام الذي يكون مبطل للصلاة، فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الالتفات دبراً.

2- الصور المتصورة في المقام، اثني عشر صورة، ستة في العمد وستة في السهو.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الالتفات دبراً.

2- قبل الشروع في الصور المتصورة في المقام، نقول: إنَّ الرِّوايات الواردة في المقام مختلفة.

1- في قواطع الصلاة، ويقع الكلام في خمسة أمور.

2- الأمر الخامس: ما حكي عن الشَّيخ الصَّدوق (رحمه الله) أنَّه قال: إنَّ الحدث الواقع بعد رفع الرأس من السّجدة الأخيرة لا يبطل الصَّلاة. وقد اسُتدل له بجملة من الروايات.

3- الإنصاف في المسألة.

4- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الرِدَّة.

5- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الالتفات دبراً.

1- في قواطع الصلاة، ويقع الكلام في خمسة أمور.

2- تتمة الكلام في الأمر الثالث: واستدلّ للقول بعدم البطلان بروايتين.

3- الجواب عن هاتين الروايتين.  

4- الأمر الرابع: وهو المتيمّم الذي يسبقه الحدث في أثناء الصلاة ويجد الماء، فهل تبطل، أم أنَّه يتوضَّأ ويبني على ما أتى ويكمل الباقي؟

5- الأمر الخامس: ما حكي عن الشَّيخ الصَّدوق (رحمه الله) أنَّه قال: إنَّ الحدث الواقع بعد رفع الرأس من السّجدة الأخيرة لا يبطل الصَّلاة. وقد اسُتدل له بجملة من الروايات.

6- الإنصاف في المسألة، يأتي في الدرس القادم.

1- في قواطع الصلاة، ويقع الكلام في خمسة أمور.

2- الأمر الثاني: في بطلان الصلاة بالحدث فيما لو كان سهواً، أي سها عن كونه في الصلاة، مع كون الحدث عمداً وباختياره، كمَنْ تكلَّم في الصلاة ساهياً، أي سها عن كونه في الصلاة، مع كون الكلام الآدمي عن عمد واختيار.

3- الأمر الثالث: في بطلانها في الحدث في الأثناء عن اضطرار، وبغير اختياره، وهو ما يعبَّر عنه: بسبقه الحدث.

4- واستدلّ للقول بعدم البطلان بروايتين.
     والجواب عن هاتين الروايتين يأتي في الدرس القادم.

1- في سجدة التلاوة.

2- في استحباب التكبير بعد رفع الرأس من سجود التلاوة، والروايات الواردة في المقام.

درس 45 [قواطع الصلاة]

1- في قواطع الصلاة، ويقع الكلام في خمسة أمور.

2- الأمر الأول: في بطلان الصلاة بالحدث في أثنائها عمداً.