كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو امتنع البائع من قبض الثَّمن، ويقع الكلام في سبعة أمور:

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو امتنع البائع من قبض الثَّمن، ويقع الكلام في سبعة أمور:

الرَّابع: إذا لم يجب على الحاكم قبضه أو تعذر، فهل على المشتري أن يعزل الحصة أم تبقى من ماله، فيستطيع التصرف فيها؟ / الخامس: بعد العزل هل تبقى أمانةً في يد المشتري، بحيث يجب حفظها؟

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو امتنع البائع من قبض الثَّمن، ويقع الكلام في سبعة أمور:

الأوَّل: هل يجبره الحاكم على القبض، أم لا / الثَّاني: إذا تعذَّر إجباره من الحاكم الشَّرعي، أو قلنا: إنَّه لا يجب على الحاكم إجباره، فهل يجب على المشتري دفع إلى الحاكم الشَّرعيّ أم لا / الثَّالث: هل يجب على الحاكم الشَّرعيّ قبضه؛ باعتبار أنَّه وليّ الممتنع، أم لا / الرَّابع: إذا لم يجب على الحاكم قبضه أو تعذر، فهل على المشتري أن يعزل الحصة أم تبقى من ماله، فيستطيع التصرف فيها؟

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: ولا يجب دفع الثَّمن قبل حلوله ولا قبضه، ويجب عند الحلول، ويقع الكلام في أربعة أمور:

الرَّابع: إذا حلّ الأجل، فهل يجب على البائع قبض الثَّمن إذا دفعه إليه المشتري أم لا يجب؟

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

ولا يجب دفع الثَّمن قبل حلوله ولا قبضه، ويجب عند الحلول، ويقع الكلام في أربعة أمور:

الثالث: لو أسقط المشتري أجل الدَّين، فهل يسقط أم لا / الرَّابع: إذا حلّ الأجل، فهل يجب على البائع قبض الثَّمن إذا دفعه إليه المشتري أم لا يجب؟

الدرس 154 _ في النقد والنسيئة 16 / الاثنين: 23-1-2023

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الثَّالث: إذا باع عيناً شخصيّةً طعاماً أو غيره نسيئةً، ثمَّ اشتراه البائع من المشتري بعد حلول الأجل/ لو اشترى منه طعاماً غير طعامه الَّذي باعه إياه بدراهمه / لو حلَّ الأجل فاشترى منه عيناً أُخرى نسيئةً ثمَّ باعها وقضاه الثَّمن الأوَّل / في شراء الكُلِّيّ في الذِّمّة حالاً، وإن لم يكن حاضراً عنده في الحال إذا كان عامّ الوجود.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الثَّالث: إذا باع عيناً شخصيّةً طعاماً أو غيره نسيئةً، ثمَّ اشتراه البائع من المشتري بعد حلول الأجل/ لو اشترى منه طعاماً غير طعامه الَّذي باعه إياه بدراهمه / لو حلَّ الأجل فاشترى منه عيناً أُخرى نسيئةً ثمَّ باعها وقضاه الثَّمن الأوَّل.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الثَّالث: إذا باع عيناً شخصيّةً طعاماً أو غيره نسيئةً، ثمَّ اشتراه البائع من المشتري بعد حلول الأجل / لو اشترى منه طعاماً غير طعامه الَّذي باعه إياه بدراهمه

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الثَّاني: إذا باع عيناً شخصيَّةً نسيئةً، واشترط على المشتري بيعها منه ثانياً.

الثَّالث: إذا باع عيناً شخصيّةً طعاماً أو غيره نسيئةً، ثمَّ اشتراه البائع من المشتري بعد حلول الأجل.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الأوَّل: إذا باع عيناً شخصيّةً طعاماً أو غيره نسيئةً، ثمَّ اشتراه البائع من المشتري بعد قبضه قبل حلول الأجل.

الثَّاني: إذا باع عيناً شخصيَّةً نسيئةً، واشترط على المشتري بيعها منه ثانياً.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

فروع: الثالث: مبدأ الأجل من حين العقد / مسألة: لو باع عيناً شخصيّةً نسيئةً -أي بثمن إلى أجل معلوم- فهل يجوز للبائع أن يشتريه من المشتري، يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الأوَّل: إذا باع عيناً شخصيّةً طعاماً أو غيره نسيئةً، ثمَّ اشتراه البائع من المشتري بعد قبضه قبل حلول الأجل.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو باع إلى وقتَيْن متأخِّرَيْن بتفاوت بين الثَّمنَيْن، من حيث قُرب الأجل وبُعده، كما لو قال: بعتك هذا بدينار إلى شهر، وبدينارَيْن إلى شهرَيْن.  

فروع:

الأول: لو باعه بثمن واحد بعضه نقداً وبعضه نسيئة / لو باعه سلعتين في عقد بثمن إحداهما نقداً والآخر نسيئة.

الثاني: لو تمادى الأجل إلى ما لا يبقى إليه المتبايعان غالباً.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو باع بدينار نقداً وبدينارين إلى شهر.

وهل يجب على البائع الصَّبر إلى آخر الأجلَيْن، وليس له المطالبة من المشتري قبل انقضاء الأجل البعيد، أم أنَّه لا يجب عليه الصَّبر.  

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو باع بدينار نقداً وبدينارين إلى شهر.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو باع بدينار نقداً وبدينارين إلى شهر.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو اشترط النسيئة، ويقع الكلام في أربعة أمور:

الثَّالث: هل هناك فرق في المدَّة بين كونها قصيرةً أو طويلةً أم لا / الرابع: هل المعتبر في تعيين المدَّة تعيينها في نفسها، وإن لم يعرفها المتعاقدان، أم لابُدّ من معرفة المتعاقدَيْن بها حين العقد.

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو اشترط النسيئة، ويقع الكلام في أربعة أمور:

الأوَّل: في صحَّة بيع النَّسيئة وعدمها / الثَّاني: هل يُعتبر في بيع النَّسيئة أن تكون المدَّة معيّنة مضبوطة لا تقبل الزِّيادة والنُّقصان، أم لا يعتبر ذلك / الثَّالث: هل هناك فرق في المدَّة بين كونها قصيرةً أو طويلةً أم لا؟

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: لو اشترطا تعجيل الثَّمن.

مسألة: لو اشترط النسيئة، ويقع الكلام في أربعة أمور:

كتاب البيع/في النقد والنسيئة

مسألة: في جواز بيع الدين بالدين.

مسألة: عدم وجوب تعيين أحدهما -النقد والنسيئة- في العقد لأنَّ مُطلقه يُحمل على النَّقد / لو اشترطا تعجيل الثَّمن.