1- في سجدة التلاوة.

2- الأمر الثاني: فيما لو كان السجود واجباً لو فاتت نسياناً أو عصياناً، أو لعذر من الأعذار، هل يجب قضاؤها أم لا؟

3- استحباب الذكر في سجود العزائم.

1- في سجدة التلاوة.

2- وهل يعتبر عدم ارتفاع المسجد عن الموقف بمقدار يعتدّ به، وهل يعتبر أيضاً وضع بقيّة المساجد ووضع الجبهة على ما يصحّ السُّجود عليه؟

3- يقع الكلام في أمرين: هل وجوب السجدة أو ندبها فوري، وهل يجب قضائها فيما لو فاتت.

4- الأمر الأول: أنّ وجوب السجدة أو ندبها فوري.

1- في سجدة التلاوة.

2- الإنصاف أنّ هناك تعارض بين الروايات، وعليه نقدم أخبار عدم اشتراط الطهارة لمخالفتها للعامة.

3- لا يشترط الاستقبال بسجدة التلاوة.

4- هل يعتبر عدم ارتفاع المسجد عن الموقف بمقدار يعتدّ به، وهل يعتبر أيضاً وضع بقيّة المساجد ووضع الجبهة على ما يصحّ السُّجود عليه؟

1- في سجدة التلاوة.

2- الأخبار الدالة على عدم اشتراط الطهارة في هذا السجود.

3- الأخبار الدالة على اشتراط الطهارة في هذا السجود.

4- محاولتان للجمع بين الطائفتين:
     المحاولة الأولى للشيخ الطوسي (رحمه الله).
    المحاولة الثانية لصاحب الحدائق (رحمه الله).

5- الجواب عن كِلا المحاولتين.

1- في سجدة التلاوة.

2- الأمر الخامس: وهو: هل محلّ السُّجود بعد الفراغ من الآية، أم يجب بعد الكلمة المتضمنة للسَّجدة وإن لم يفرغ من الآية الشَّريفة.

3- الإنصاف أنه يجب السجود بعد تمام الآية.

4- لا يشترط الطهارة في هذا السجود، لا من الحدث ولا من الخبث.
  

1- في سجدة التلاوة.

2- يقع الكلام في عدَّة أمور:
    تتمة الأمر الرابع: الدليل الثاني لمن ذهب إلى استحباب السُّجود على السَّامع.
 

1- في سجدة التلاوة.

2- يقع الكلام في عدَّة أمور:
    تتمة الأمر الثالث: ما حكي عن الصدوقين في استحباب السجود عن كل آية فيها أمر بالسجود.
    الأمر الرابع: وهو عند وجوب السّجود هل يجب على السَّامع كما يجب على القارئ والمستمع.
  

1- في سجدة التلاوة.

2- يقع الكلام في عدَّة أمور:
    الأمر الأوَّل: ما هي سجدات التلاوة، وكم عددها.
    الأمر الثاني: في الواجب منها.
    الأمر الثالث: في المستحبِّ منها.

1- استحباب سُؤال الحاجة في سجدتي الشكر، وقول: شكراً، مائة مرّة، أو عفواً، .

2- استحباب رفع يديه فوق رأسه عند الدعاء، والانصراف عن اليمين.

3- بقي في المقام أمرين:
    الأول: استحباب إطالة السجود.
    الثاني: لا يشترط في سجود الشكر تكبيرة الافتتاح، ولا تكبير السّجود، ولا رفع اليدين، ولا تشهُّد، ولا تسليم، ولا الطَّهارة ولا السِّتر، ولا وضع باقي المساجد -غير الجبهة-.

1- استحباب تعفير الجبينين.

2- استحباب تعفير الخدين.

1- استحباب سجدة الشُّكر عند تذكُّر النعمة، عقيب الصَّلوات، والنوافل.

1- ومن جملة ما ورد في التعقيب: قراءة الحمد وآية الكرسي وآية الملك وآية شهد الله. 

2- في استحباب سجدتي الشكر في أربعة موارد: المورد الأول: عند تجدُّد النعمة. المورد الثاني: عند دفَعِ النِّقَم. المورد الثالث: عند تذكُّرِ النِّعمة. المورد الرَّابع: عقيب الصَّلاة.
 

1- ينبغي التنبيه على أمور خمسة في تسبيح الزهراء (عليها السلام). 
   الأمر الرابع: لو نقص سهواً تداركه مع ما بعده على وجه يحصل معه الترتيب.
   الأمر الخامس: يعتبر التوالي في هذا التسبيح.

2- جملة من مستحبات التعقيب:
  *الدعاء رافعاً يديه لنفسه وللمؤمنين.
  *وسؤال الجنَّة والاستعاذة من النَّار.
  *ومسح وجهه وصدره بيديه عند الفراغ من الدعاء.
  *وافتتاح الدُّعاء واختتامه بالصَّلاة على النَّبيِّ وآله.
  *والإقبال بالقلب وتيقُّن الإجابة.

1- تتمة الرويات التي تدل على الكيفية المشهورة: التكبير أربعاً وثلاثين، ثمَّ التحميد ثلاثاً وثلاثين، ثمَّ التسبيح ثلاثاً وثلاثين.

2- الروايات التي تدل على تقديم التسبيح على التحميد، وكلها ضعيفة السند.

3- ثلاثة وجوه للجمع بين الروايات مع قطع النظر عن ضعف السند في الروايات التي تدل على تقديم التسبيح على التحميد.

4- الوجه الأول: التخيير. الوجه الثاني: التفصيل في تسبيح الزهراء (عليها السلام) بين التعقيب والنوم، بتقديم التحميد في التعقيب والتسبيح عند النوم.

1- تتمة الروايات الواردة في فضل تسبيح الزَّهراء (عليها السلام).

2- كيفية تسبيح الزهراء (عليها السلام).

3- الرويات التي تدل على الكيفية المشهورة: التكبير أربعاً وثلاثين، ثمَّ التحميد ثلاثاً وثلاثين، ثمَّ التسبيح ثلاثاً وثلاثين.

1- يبدأ في التعقيب بالتكبير ثلاثاً.

2- تسبيح الزَّهراء (عليها السلام) مِنْ أفضل التعقيب، والأخبار الواردة في فضله كثيرة جدّاً.

1- إستحباب التعقيب وفيه أربعة أمور.

2- الأمر الثالث: هل يعتبر في صِدق اسم التعقيب الإتيان به عقيب الصَّلاة بلا فصل معتدّ به؟.

3- الأمر الرابع: هل يختصّ التعقيب بالفريضة، أم يشمل النافلة؟.

1- إستحباب التعقيب وفيه أربعة أمور.

2- الأمر الأول: في معنى التعقيب. الأمر الثاني: في استحبابه، وفضله.