1- في موارد الاستثناء التي ذكروها بناءً على حرمة القطع.

2- اعتراض صاحب الحدائق (رحمه الله) على الشهيد الأوَّل (رحمه الله).

3- اعتراض صاحب الجواهر على كلام صاحب الحدائق (رحمه الله).

4- الإنصاف في المسألة.

5- هذا تمام الكلام في القواطع. أما الكلام في صلاة الجمعة فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- الإنصاف في مسألة: حرمة قطع الصلاة اختياراً.

2- في موارد الاستثناء التي ذكروها بناءً على حرمة القطع.

3- أما ما هو الإنصاف في الأمور التي ذكروها فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر العاشر: وهو هل يجوز الابتداء بالسَّلام على الكافر، أم لا؟ ويقع الكلام فيه من جهتين:
    الجهة الثانية: في وجوب الردّ عليهم إذا سلّموا وكيفيّته.

3- في حرمة قطع الصلاة اختياراً.

4- أما تتمة الكلام في المسألة فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر التاسع: هل رد السَّلام واجب كفائيّ، أم عينيّ؟

3- في سقوط وجوب ردّ السلام بردّ الصبي المميِّز.

4- الأمر العاشر: وهو هل يجوز الابتداء بالسَّلام على الكافر، أم لا؟ ويقع الكلام فيه من جهتين:
                      الجهة الأُولى: في جواز التسليم على أهل الكتاب، وباقي الكفار.

5- أما الجهة الثانية فيأتي الكلام عنها في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر السَّابع: هل يجب ردّ التحيَّة لو كانت بغير لفظ السَّلام كقوله: صبحك الله بالخير، ومساك الله بالخير، ونحوهما، أم لا؟

3- الأمر الثامن: هل يكره السَّلام على المصلِّي، أم لا؟

4- الأمر التاسع: هل رد السَّلام واجب كفائيّ، أم عينيّ؟

5- أما الكلام في سقوطه بِرَدِّ الصبي الممَيّز فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر الرَّابع: لو عصى ولم يردّ الجواب، واشتغل بالصَّلاة قبل فوات وقت الردّ، فهل تبطل صلاته، أم لا؟

3- الأمر الخامس: هل وجوب الردّ فوريّ، أم لا؟

4- الأمر السَّادس: هل يجب إسماع الردّ، سواء أكان في الصَّلاة، أم لا؟

5- أما تتمة الكلام في الأمر السادس فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.   

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر الثالث: في كيفيَّة الردّ.

3- في كيفية الجمع بين الروايات.

4- هذا تمام الكلام في الأمر الثالث، أما الأمر الرابع فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.  

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر الثالث: في كيفيَّة الردّ.

3- الروايات الوارد في المقام.

4- أما كيفية الجمع بين الروايات فتأني في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.      

1- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:

2- الأمر الثاني: هل يجب على المصلّي ردّ السَّلام، أم لا، بعد الفراغ عن أصل الجواز؟

3- الإنصاف في الأمر الثاني: وجوب رد السلام على المصلي.

4- أما الأمر الثالث فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- في جواز تسميت العاطس، والحمد عند العاطس، والردُّ على المسمِّت، والكلام يقع في أربعة أمور.

2- الأمر الرابع: أنَّه يستحبّ للعاطس ردّ التسميت.

3- في جواز رد المصلي للسلام بغير عليكم السلام، ويقع الكلام في عشرة أمور:
4- الأمر الأوَّل: هل يجوز للمصلّي ابتداء السَّلام؟
5- الأمر الثاني: هل يجب على المصلّي ردّ السَّلام، أم لا، بعد الفراغ عن أصل الجواز؟

6- أما تتمة الكلام في الأمر الثاني، فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- في جواز تسميت العاطس، والحمد عند العاطس، والردُّ على المسمِّت، والكلام يقع في أربعة أمور.

2- الأمر الأوَّل: إذا عطس الرَّجل وهو في الصَّلاة استحبّ له أن يحمد الله.

3- الأمر الثاني: إذا سمع العطسة -وهو في الصَّلاة- يستحبّ له أن يحمد الله.

4- الأمر الثالث: إذا عطس غيره يستحبّ للمصلّي تسميته.

5- أما الأمر الرابع فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الأكل والشرب.

2- الإنصاف في المسألة: أنَّه لا دليل على بطلان الصَّلاة بالأكل والشُّرب القليلَيْن الذي لا ينمحي بهما اسم الصَّلاة، وإن كان الاحتياط لا ينبغي تركه.

3- جواز الشرب في نافلة الوتر لمن أراد الصوم، وخاف أن يفاجأه الصوم.

4- في كراهة عقص الشعر في الصلاة للرجل.

5- في جواز تسميت العاطس، والحمد عند العاطس، والردُّ على المسمِّت، والكلام يقع في أربعة أمور.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: التكتف.

2- الأمر الثاني: في تفسير التكفير والتكتف.

3- الإنصاف: أنه لا فرق فيه بين وضع اليمنى على اليسرى وبالعكس، ولا بين وضع الكفّ على الكفّ والذراع والساعد والعضد، ولا بين الوضع فوق السرّة وتحتها.

4- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الأكل والشرب.

5- الإنصاف في المسألة: إن كان المناط في البطلان بهما هو حصول الكثرة: فالكثرة بما هي كثرة ليست من المبطلات.
                                    وإن كان الدليل على البطلان هو الإجماع: فالإجماع المنقول بخبر الواحد ليس بحجّة. 

6- أما تتمة الكلام فيأتي في الدرس القلادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: التكتف.

2- الأمر الأول: في حكمه التكليفي والوضعي.

3- تحرير محل النزاع: في حرمة التكتف من حيث هو.

4- الأمر الثاني: في تفسير التكفير والتكتف.

5- أما تتمة الكلام في الأمر الثاني، فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الفعل الكثير عادة، لا القليل كقتل الحيّة.

2- تتمة الروايات الدالة على جواز الفعل القليل أو الكثير في الصلاة إذا لم يكن ماحياً.

3- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: التكتف.

4- والكلام فيه يقع في أمرين: الأمر الأول: في حكمه التكليفي والوضعي. الأمر الثاني: في تفسير التكفير والتكتف.

5- في تحرير محل النزاع.

6- أما الإنصاف في المسألة فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الفعل الكثير عادة، لا القليل كقتل الحيّة.

2- الإنصاف أن يقال: أنّ البطلان بالفعل الكثير ليس من حيث أنه فعل كثير، بل البطلان لأجل إخلاله بالموالاة بين الأجزاء أو لأجل انمحاء صورة الصلاة.

3- ذكر جماعة من الأعلام: أن بطلان الصلاة في الفعل الكثير مختصٌ بالعمد دون السهو.

4- الأخبار الواردة في المقام.

5- أما باقي الروايات فتأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الفعل الكثير عادة، لا القليل كقتل الحيّة.

2- الإنصاف أن يقال: أنّ البطلان بالفعل الكثير ليس من حيث أنه فعل كثير، بل البطلان لأجل إخلاله بالموالاة بين الأجزاء أو لأجل انمحاء صورة الصلاة.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: البكاء للدنيا لا لآخرة.
    قد استُدلّ للبطلان بأمرَيْن: الأمر الثاني: رواية النعمان بن عبد السلام عن أبي حنيفة.

2- في البكاء اضطراراً، ولأمر الدنيا، ولأمر دنيويّ يطلبه من الله تعالى، والبكاء على سيد الشهداء (عليه السلام)، والبكاء للآخرة: خوفاً من العذاب الأخروي أو شوقاً إلى الجنة.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: القهقهة.

2- أقول: يقع الكلام (في مبطلية القهقهة للصلاة) في أربعة أمور:
             الأمر الثالث: فيما لو كان سهواً، أي: سها عن كونه في الصَّلاة فتقهقه عمداً.
             الأمر الرابع: في معنى القهقهة.

3- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: البكاء للدنيا لا لآخرة.
    قد استُدلّ للبطلان بأمرَيْن: الأمر الأول: بأنَّه فِعْل خارج عن الصَّلاة.

4- أما الأمر الثاني، فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

1- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: الفعل الكثير: وسيأتي حكمه عند تعرض الشهيد الأول (رحمه الله) له.

2- من جملة ما ذكر من قواطع الصلاة: القهقهة.

3- أقول: يقع الكلام (في مبطلية القهقهة للصلاة) في أربعة أمور:
             الأمر الأوَّل: وهو في حكم تعمد القهقهة في الصَّلاة.
             الأمر الثاني: وهو فيما لو اضطرَّ إلى القهقهة في الصلاة.

4- أما الأمر الثالث، فيأتي في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.