الصفحة الرئيسية



السيرة الذاتية

محاضرات دينية عامّة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الأصول (دورة جديدة)

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصلاة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الزكاة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الخمس

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصدقة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصوم

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المكاسب المحرّمة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب البيع

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الاصول

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الرجال

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

الأرشيف الصوتي

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المؤلفات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

البحث :


  

جديد الموقع :



 الدرس 216_ في آداب التجارة (18).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 215_ في آداب التجارة (17).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 214_ في آداب التجارة (16).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 213_ في آداب التجارة (15).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 212_ في آداب التجارة (14).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 211_ في آداب التجارة (13).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 210_ في آداب التجارة (12).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 209_ في آداب التجارة (11).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 208_ في آداب التجارة (10).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

 الدرس 207_ في آداب التجارة (9).جملة من مستحبات ومكروهات التجارة

خدمات :
   • الصفحة الرئيسية
   • أرشيف المواضيع
   • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
   • أضف الموقع للمفضلة
   • إتصل بنا
مواضيع متنوعة :



 الدرس 472 _ القراءة في الصلاة 38

 الدرس 157 _ النقد والنسيئة 19

 الدرس 26 _ مقدمات علم الاصول 26

 الدرس 119 _ المقصد الأول في الاوامر 119

 الدرس 1209 _كتاب الصوم 9

 الدرس 112_ التكسّب الحرام وأقسامه (107). خامسها: تعلَّق حقّ غير البائع به

 الدرس 28 _ التكسّب الحرام وأقسامه (23). أحدها: ما حرم لعينه: الغشّ الخفيّ.

  المحاضرة رقم 1_ آداب العِشرة - وصية الإمام الصادق (عليه السلام) لشيعته 1.

 الدرس 48 _زكاة الأنعام 20

 الدرس 84 _ المقصد الأول في الاوامر 84

إحصاءات :
   • الأقسام الرئيسية : 14

   • الأقسام الفرعية : 115

   • عدد المواضيع : 2851

   • التصفحات : 5039926

   • المتواجدون الآن : 0

   • التاريخ :

  • القسم الرئيسي : كتاب الصلاة .

        • القسم الفرعي : مقدمات الصلاة / بحث الفقه .

              • الموضوع : الدرس1 _ مقدمات الصلاة 1 .

الدرس1 _ مقدمات الصلاة 1



 

كتاب الصلاة (1)

(1) من المعلوم أنَّ الصَّلاة من أفضل الأعمال، وأنّ قبول الأعمال موقوف على قبولها، وأنَّها تنهى عن الفحشاء والمنكر، وهي معراج المؤمن وقربان كلّ تقي، وأوصى الله بها المسيح عليه السلام ما دام حيّاً، ففي صحيحة مُعَاوِيَة بْنِ وَهْبٍ «قَالَ: سَأَلْتُ أَبَا عَبْدِ الله عليه السلام عَنْ أَفْضَلِ مَا يَتَقَرَّبُ بِه الْعِبَادُ إِلَى رَبِّهِمْ، وأَحَبِّ ذَلِكَ إِلَى الله عز وجل، مَا هُوَ؟ فَقَالَ: مَا أَعْلَمُ شَيْئاً بَعْدَ الْمَعْرِفَةِ أَفْضَلَ مِنْ هَذِه الصَّلَاةِ، ألَا تَرَى أَنَّ الْعَبْدَ الصَّالِحَ عِيسَى بْنَ مَرْيَمَ عليه السلام قَالَ: (وأَوْصانِي بِالصَّلاةِ والزَّكاةِ ما دُمْتُ حَيّاً)»([1])، والمراد بالمعرفة في الصحيحة معرفة الله عز وجل.

وفي بعض الروايات: أنّ مَنْ لم يأتِ بها على الوجه الصحيح يموت على غير دين محمّد صلى الله عليه وآله وسلم، ففي حسنة زُرَارَة عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ عليه السلام «قَالَ بَيْنَا رَسُولُ الله صلى الله عليه وآله وسلم جَالِسٌ فِي الْمَسْجِدِ إِذْ دَخَلَ رَجُلٌ، فَقَامَ يُصَلِّي، فَلَمْ يُتِمَّ رُكُوعَه، ولَا سُجُودَه، فَقَالَ صلى الله عليه وآله وسلم: نَقَرَ كَنَقْرِ الْغُرَابِ! لَئِنْ مَاتَ هَذَا، وهَكَذَا صَلَاتُه، لَيَمُوتَنَّ عَلَى غَيْرِ دِينِي»([2])، وأنّ الصَّلاة لعظمتها لا يوفّق الإنسان للإتيان بها على الوجه الأكمل، وأنَّها آخر ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ففي صحيحة بكر بن محمّد الأزدي عن أبي عبد الله «قال: سأله أبو بصير ­ وأنا جالس عنده ­ عن الحور العين، فقال له: جعلت فداك! أخَلْق من خلق الدنيا، أم خَلْق من خلق الجنّة؟ فقال له: ما أنت وذاك!، عليك بالصَّلاة، فإنّ آخر ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وحث عليه، الصّلاة، إيّاكم أن يستخفّ أحدكم بصلاته، فلا هو إذا كان شاباً أتمّها، ولا هو إذا كان شيخاً قوِيَ عليها، وما أشدّ من سرقة الصَّلاة...»([3]).

وأنهَّا أيضاً: آخر ما أوصى به الإمام الصادق عليه السلام، ففي رواية أبي بصير «دخلت على أمّ حميدة أُعزيها بأبي عبد الله عليه السلام، فبكت وبكيت لبكائها، ثمّ قالت: يا أبا محمد! لو رأيت أبا عبد الله عليه السلام عند الموت لرأيت عجباً فتح عينيه، ثمّ قال: اجمعوا كلّ من بيني وبينه قرابة، قالت: فما تركنا أحداً إلاّ جمعناه فنظر إليهم، ثمّ قال: إنّ شفاعتنا لا تنال مستخفّاً بالصَّلاة»([4])، ولكنّها ضعيفة لاشتراك مثنى بين ابن راشد الحنّاط المجهول، وبين عبد السلام وابن الوليد الممدوحان

 

([1]) الوسائل باب 10 من أبواب أعداد الفرائض ونوافلها ح1.

([2]) الوسائل باب 8 من أبواب أعداد الفرائض ونوافلها ح2.

([3]) الوسائل باب 8 من أبواب أعداد الفرائض ونوافلها ح14.

([4]) الوسائل باب 6 من أبواب أعداد الفرائض ونوافلها ح11.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  التاريخ : الإثنين: 20-01-2014  ||  القرّاء : 1175





تصميم، برمجة وإستضافة :    

الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net