-تأخير الصلاة لانتظار الجماعة وللتمكن من الطهارة واستيفاء المندوبات

-يكره تأخير الصبح عن الإسفار والعصر الى الإصفرار

-لو شك في فعل الصلاة وهو في وقتها اعادها

-وتؤخر العشاء الى ذهاب الشفق ونافلة الليل الى قريب الفجر الثاني

-ويؤخر الحاج العشائين الى المزدلفة

- والمستحاضة تؤخر الظهر والمغرب الى دخول الثانية

-والمشتغل بقضاء الفرائض يؤخرالاداء الى اخر الوقت

-والصائم الذي تنازعه نفسه يؤخر الصلاة الى ما بعد الفطار

-وتؤخر الظهران حتى يأتي بالسبحتين والعصر الى المثل

- في أنّ المكفوف والمسجون والعامّي يقلدون العدل العارف

الامر الثالث: كفاية الظنّ الخاصّ من البيِّنة، وخبر العدل أو الثقة، حتى مع إمكان تحصيل العلم.

- لوصلى متعمدا قبل الوقت / لوصلى ناسيا قبل الوقت / لوصلى جاهلا قبل الوقت

الامر الثالث: كفاية الظنّ الخاصّ من البيِّنة، وخبر العدل أو الثقة، حتى مع إمكان تحصيل العلم.

- لوصلى ظانا ثم ظهر الخلاف،و يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الأمر الثاني: فيما لو تبين دخول الوقت في أثنائها، ولو قبل السلام أو فيه

الأمر الثالث: فيما لو انكشف وقوع الصّلاة بتمامها بعد الوقت

الامر الثالث: كفاية الظنّ الخاصّ من البيِّنة، وخبر العدل أو الثقة، حتى مع إمكان تحصيل العلم.

- لوصلى ظانا ثم ظهر الخلاف،و يقع الكلام في ثلاثة أمور:

الأوّل: فيما لو تبين وقوع الصّلاة بتمامها قبل الوقت.

الامر الثالث: كفاية الظنّ الخاصّ من البيِّنة، وخبر العدل أو الثقة، حتى مع إمكان تحصيل العلم.

الامر الثالث: كفاية الظنّ الخاصّ من البيِّنة، وخبر العدل أو الثقة، حتى مع إمكان تحصيل العلم.

الامر الثاني: عدم كفاية الظنّ المطلق، مع إمكان تحصيل العلم.

الامر الثالث: كفاية الظنّ الخاصّ من البيِّنة، وخبر العدل أو الثقة، حتى مع إمكان تحصيل العلم.

 -النوافل ذات السبب

أوقات الصلوات / في معرفة الوقت ويقع الكلام في ثلاثة أمور: الأول: في وجوب معرفة الوقت. الثاني: عدم كفاية الظنّ المطلق، مع إمكان تحصيل العلم.

 -النوافل ذات السبب

أوقات الصلوات /قضاء النافلة في الأوقات الخمسة.

أوقات الصلوات /قضاء الفريضة في الأوقات الخمسة.

أوقات الصلوات / يكره الإتيان بالنوافل المبتدأة في خمسة أوقات: عند طلوع الشَّمس، وعند غروبها، وعند قيامها، وبعد صلاة الصبح، وبعد صلاة العصر