1- الأمر الخامس: هل تجب الصَّلاة على النّبيّ (صلى الله عليه وآله) في غير التشهُّدَيْن، حيثما ذُكِر (صلى الله عليه وآله) أم تستحبّ؟

2- في أقوال الأعلام (رحمهم الله) في المسألة.

1- في الأدلة التي استدلوا بها على كفاية القول: أشهد ان لا اله الا الله وأشهد ان محمدا رسول الله.

2- في الأدلة التي دلت على وجوب التشهد المشهور: «أشهد ان لا إله الا الله وحده لا شريك له

    وأشهد أن محمدا عبده ورسوله اللهم صلّ على محمد وآل محمد».

3- الأمر الرابع: في كيفيّة الصَّلاة على النَّبيّ وآله (صلى الله عليه وآله).

1- تتمة الروايات التي دلت على وجوب «الصَّلاة على النّبيّ (صلى الله عليه وآله) وآله».

2- ما يمكن أن يستدل به للشيخ الصدوق ووالده وابن الجنيد (رحمهم الله).

3-  الأمر الثالث: في الكيفيّة المعتبرة في الشّهادتين.

1-في بيان جملة من الروايات التي دلت على وجوب «الصَّلاة على النّبيّ (صلى الله عليه وآله) وآله».

1- الأمر الثاني: هل يعتبر في التشهّد الصَّلاة على النَّبيّ صلى الله عليه وآله؟.

1- جوابين في الجمع بين الروايات.

2- في صورة التشهد وفيه أمور ستة.

3- الأمر الأول.

1- في ما دلَّ على وجوب التشهد.