الصفحة الرئيسية



السيرة الذاتية

محاضرات دينية عامّة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الأصول (دورة جديدة)

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصلاة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصدقة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الخمس

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصوم

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المكاسب المحرّمة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب البيع

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الاصول

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الرجال

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

الأرشيف الصوتي

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المؤلفات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

البحث :


  

جديد الموقع :



 الدرس 199 _ المقصد الثاني في النواهي 56

 الدرس 198 _ المقصد الثاني في النواهي 55

 الدرس 197 _ المقصد الثاني في النواهي 54

 الدرس 196 _ المقصد الثاني في النواهي 53

 الدرس 195 _ المقصد الثاني في النواهي 52

 الدرس 194 _ المقصد الثاني في النواهي 51

 الدرس 193 _ المقصد الثاني في النواهي 50

 الدرس 192 _ المقصد الثاني في النواهي 49

 الدرس 191 _ المقصد الثاني في النواهي 48

 الدرس 190 _ المقصد الثاني في النواهي 47

خدمات :
   • الصفحة الرئيسية
   • أرشيف المواضيع
   • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
   • أضف الموقع للمفضلة
   • إتصل بنا
مواضيع متنوعة :



 الدرس 74 _ شروط المتعاقدين 35

 الدرس 186 _ المقصد الثاني في النواهي 43

 الدرس 114 _ المقصد الأول في الاوامر 46

 الدرس 82 _ دوران الأمر بين الأقلّ والأكثر الارتباطيين 5

 الدرس 178 _ المقصد الأول في الاوامر 110

 الدرس 899 _ صلاة الجماعة 28

 الدرس 28 _ المقصد الأول في الاوامر 28

 الدرس 216 _ تنبيهات الإستصحاب 37

 الدرس 138 _ قاعدة لا ضرر ولا ضرار 16

 الدرس 752 (2)_ احكام الشك في الصلاة 1

إحصاءات :
   • الأقسام الرئيسية : 13

   • الأقسام الفرعية : 103

   • عدد المواضيع : 2438

   • التصفحات : 4006513

   • التاريخ : 19/04/2024 - 05:09

  • القسم الرئيسي : بحث الرجال .

        • القسم الفرعي : فوائد رجالية / بحث الرجال .

              • الموضوع : الدرس 115 _ فوائد رجالية 11 .

الدرس 115 _ فوائد رجالية 11



لا زال الكلام في الأشخاص المنسوبين إلى أجدادهم بحذف الأسماء.

ومنهم: ابن رباط: واسمه علي بن الحسن بن رباط.
قال النجاشي (رحمه الله): «علي بن الحسن بن رباط البجلّي، أبو الحسن كوفي، ثقة، معوّل عليه. قال الكشي(رحمه الله): إنه من أصحاب الرضا (عليه السلام)»[1]. (انتهى كلامه)
قال الكشي(رحمه الله): فيما روي في بني رباط: «قال نصر بن الصباح كانوا أربعة أخوة الحسن والحسين وعليّ ويونس كلهم أصحاب أبي عبد الله (عليه السلام) ولهم أولاد كثير من حملة الحديث»[2]. (انتهى كلامه)

ومنهم: ابن أشيم: واسمه علي بن أحمد بن أشيم.
وقد عدّه الشيخ الطوسي (رحمه الله) في رجاله من أصحاب الرضا (عليه السلام) وقال: «إنه مجهول»[3]. (انتهى كلامه)

ومنهم: ابن قولويه: واسمه جعفر بن محمد بن قولويه. وقد ذكرناه بالتفصيل عند الكلام عن التوثيقات العامة.

ومنهم: ابن بزيع: واسمه محمد بن إسماعيل بن بزيع.
قال النجاشي (رحمه الله): «محمد بن إسماعيل بن بزيع أبو جعفر مولى المنصور أبي جعفر، وولد بزيع بيت، منهم حمزة بن بزيع. كان من صالحي هذه الطائفة وثقاتهم، كثير العمل. (إلى أن قال):
وقال محمد بن عمر الكشي: كان محمد بن إسماعيل بن بزيع من رجال أبي الحسن موسى (عليه السلام) وأدرك أبا جعفر الثاني (عليه السلام).
وقال حمدويه عن أشياخه: إن محمد بن إسماعيل بن بزيع وأحمد بن حمزة كانا في عداد الوزراء، وكان علي بن النعمان وصى بكتبه لمحمد بن إسماعيل.
وقال أبو العباس بن سعيد في تاريخه: إن محمد بن إسماعيل بن بزيع سمع منصور بن يونس وحماد بن عيسى ويونس بن عبد الرحمن وهذه الطبقة كلها. وقال: سألت عنه علي بن الحسن، فقال: ثقة ثقة، عين.
وقال محمد بن يحيى العطار: أخبرنا محمد بن أحمد بن يحيى قال: كنت بفَيْد، فقال لي محمد بن علي بن بلال: مرّ بنا إلى قبر محمد بن إسماعيل بن بزيع لنزوره، فلما أتيناه جلس عند رأسه مستقبل القبلة والقبر أمامه، ثم قال: أخبرني صاحب هذا القبر -يعني محمد بن إسماعيل- أنه سمع أبا جعفر (عليه السلام) يقول: من زار قبر أخيه ووضع يده على قبره وقرأ إنا أنزلناه في ليلة القدر سبع مرات أمن من الفزع الأكبر ...
»[4]. (انتهى كلامه)أقول: هذه الرواية صحيحة.

ومنهم: ابن أبان: واسمه الحسين بن الحسن بن أبان وذكرنا أنه ممدوح.

ومنهم: ابن محبوب: واسمه محمد بن علي بن محبوب.
قال النجاشي (رحمه الله): «محمد بن علي بن محبوب الأشعري القمّي أبو جعفر شيخ القميين في زمانه ثقة عين فقيه صحيح المذهب له كتب ...»[5]. (انتهى كلامه)

ومنهم: ابن يقطين: واسمه الحسين بن علي بن يقطين.
وقد عدّه الشيخ الطوسي (رحمه الله) في رجاله من أصحاب الرضا (عليه السلام) وقال: «إنه ثقة»[6]. (انتهى كلامه)

ومنهم: ابن أبي حمزة: وهو الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني.
قال النجاشي (رحمه الله): «الحسن بن علي بن أبي حمزة واسمه سالم البطائني قال أبو عمرو الكشي فيما أخبرنا به محمد بن محمد عن جعفر بن محمد عنه قال: قال محمد بن مسعود: سألت عليّ بن الحسن بن فضال عن الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني فطعن عليه وكان أبوه قائد أبي بصير يحي بن القاسم هو الحسن بن علي بن أبي حمزة مولى الأنصار كوفي ورأيت شيوخنا رحمهم الله يذكرون أنه كان من وجوه الواقفة»[7]. (انتهى كلامه)
وقال ابن الغضائري (رحمه الله): «الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني مولى الأنصار أبو محمد واقفي ابن واقفي ضعيف في نفسه وأبوه أوثق منه وقال الحسن بن علي بن فضال: أني لأستحي من الله أن أروي عن الحسن بن علي»[8]. (انتهى كلامه)
وروى أبو عمرو الكشي (رحمه الله) عن محمد بن مسعود قال: «سألت علي بن الحسن بن فضال عن الحسن بن علي بن أبي حمزة البطائني فقال كذاب ملعون رويت عنه أحاديث كثيرة وكتبت عنه تفسير القرآن كلّه من أوله إلى آخره إلّا إني لا استحل أن أروي عنه حديثاً واحداً. وحكى لي أبو الحسن حمدويه بن نصير عن بعض أشياخه أنه قال: الحسن بن علي بن أبي حمزة رجل سوء»[9]. (انتهى كلامه)

ومنهم: ابن هلال: واسمه محمد بن عبد الله بن هلال. وهو غير موثق

ومنهم: ابن عقدة: أحمد بن محمد بن سعيد.
قال النجاشي (رحمه الله): «أحمد بن محمد بن سعيد بن عبد الرحمن بن زياد بن عبد الله بن زياد بن عجلان مولى عبد الرحمن بن سعيد بن قيس الجبيعي الهمداني هذا رجل جليل في أصحاب الحديث مشهور بالحفظ، والحكايات تختلف عنه في الحفظ وعظمه، وكان كوفياً زيدياً جارودياً على ذلك حتى مات وذكره أصحابنا لاختلاطه بهم ومداخلته إياهم وعظم محله وثقته وأمانته. (إلى أن قال): ومات أبو العباس بالكوفة سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة»[10]. (انتهى كلامه). وقد ذكرناه سابقاً فلا حاجة للإعادة.

ومنهم: ابن الزبير: واسمه علي بن محمد بن الزبير.
قال الشيخ الطوسي (رحمه الله) في رجاله: «علي بن محمد بن الزبير القرشي الكوفي، مات ببغداد سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة وقد ناهز مائة سنة، ودفن في مشهد أمير المؤمنين (عليه السلام)»[11]. (انتهى كلامه)
وقد أرّخ النجاشي (رحمه الله) موته في ترجمة أبان بن تغلب: «سنة ثمان وأربعين وثلاثمائة»[12]. (انتهى كلامه)
وقال النجاشي (رحمه الله) في ترجمة أحمد بن عبد الواحد بن أحمد البزاز أبو عبد الله شيخنا المعروف بابن عبدون: «وكان قد لقى أبا الحسن علي بن محمد القرشي المعروف بابن الزبير، وكان علوا في الوقت» [13]. (انتهى كلامه)
وذكر جماعة من الأعلام: أنّ الضمير في كان -يعني قوله: وكان علوّا في الوقت- يرجع إلى عليّ بن محمد بن الزبير، أي كان في غاية الفضل والعلم والجلالة وعلوّ الشأن في وقته.
ومهما يكن فقد ذكرنا في أكثر من مناسبة: أنّ ابن الزبير القرشي من المعاريف الكاشف ذلك عن وثاقته وهو شيخ المشايخ، وهو واقع في طريق الشيخ إلى علي بن الحسين بن فضّال.

[المنسوبون إلى آبائهم أو احد أقربائهم بحذف الأسماء]
منهم: ابن رئاب.
قال النجاشي (رحمه الله): «علي بن رئاب أبو الحسن مولى جرم بطن من قضاعة وقيل: مولى بني سعد بن بكر طحان، كوفي، روى عن أبي عبد الله (عليه السلام)، ذكره أبو العباس وغيره، وروى عن أبي الحسن (عليه السلام)»[14]. (انتهى كلامه)  
وقال الشيخ الطوسي (رحمه الله) في الفهرست: «علي بن رئاب الكوفي، له أصل كبير، وهو ثقة جليل القدر»[15]. (انتهى كلامه)
وروى أبو عَمرو الكشي (رحمه الله) في ترجمة الحسن بن محبوب: «عن نصر بن الصباح، أنه قال: سمعت صحابنا أن محبوبا أبا حسن كان يعطي الحسن بكل حديث يكتبه عن علي بن رئاب درهما واحدا»[16]. (انتهى كلامه)
ونقل الشهيد الثاني (رحمه الله) في التعليقة على الخلاصة: عن المسعود في مروج الذهب: «أنّ عليّ بن رئاب كان من عِلْية علماء الشيعة، وكان أخوه اليمان بن رئاب من عِلْية علماء الخوارج، وكانا يجتمعان في كلّ سنة ثلاثة أيّام، يتناظران فيها ثمّ يفترقان ولا يسلَّم أحدهما على الآخر ولا يخاطبه»[17]. (انتهى كلامه)
والعلية بكسر العين المهملة وسكون اللّام وتخفيف الياء المثناة: من تحت كبار القوم.

ومنهم: ابن أسباط: واسمه علي.
قال النجاشي (رحمه الله): «علي بن أسباط بن سالم بياع الزطي أبو الحسن المقرئ، كوفي، ثقة، وكان فطحيا. جرى بينه وبين علي بن مهزيار رسائل في ذلك، رجعوا فيها إلى أبي جعفر الثاني (عليه السلام)، فرجع علي بن أسباط عن ذلك القول وتركه. وقد روى عن الرضا (عليه السلام) من قبل ذلك، وكان أوثق الناس وأصدقهم لهجة»[18]. (انتهى كلامه)
وما ذكرناه عن النجاشي (رحمه الله) أقرب إلى الواقع ممّا قاله أبو عَمرو الكشي (رحمه الله)، حيث قال: «كان علي بن أسباط فطحيا، ولعلي بن مهزيار إليه رسالة في النقض عليه مقدار جزء صغير، قالوا: فلم ينجع ذلك فيه ومات على مذهبه»[19]. (انتهى كلامه). وقد ذكرنا في أكثر من مناسبة أنّ أكثر الفطحية رجعوا إلى مذهب الحقّ، لا سيما وأنّ عبد الله الأفطح ابن الإمام الصادق (عليه السلام) لم يبقَ بعد أبيه أكثر من سبعين يوماً.

ومنهم: ابن كلوب: واسمه غياث.
قال النجاشي (رحمه الله): «غياث بن كلوب بن فيهس له كتاب أخبرنا ابن شاذان عن العطار، عن الحميري، عن الحسن بن موسى الخشاب عنه»[20]. (انتهى كلامه)
وقال الشيخ الطوسي (رحمه الله) في العدّة: «أنّ الطائفة عملت برواياته»[21]. (انتهى كلامه). وبالجملة فإنّ الرجل عندنا ثقة.

ومنهم: ابن مرار: واسمه إسماعيل.
عدّه الشيخ الطوسي (رحمه الله) في رجاله: «في باب من لم يروِ عنهم (عليهم السلام)، وقال: روى عن يونس بن عبد الرحمان، وروى عنه إبراهيم ابن هاشم»[22]. (انتهى كلامه). أقول: هو غير ثقة.

ومنهم: ابن عمّار: واسمه معاوية.
قال النجاشي (رحمه الله): «معاوية بن عمار بن أبي معاوية خباب بن عبد الله الدهني، مولاهم، كوفي -ودهن من بجيلة- وكان وجها في أصحابنا، ومقدما، كبير الشأن، عظيم المحل، ثقة. وكان أبوه عمار ثقة في العامة، وجها يكنى أبا معاوية وأبا القاسم وأبا حكيم، وكان له من الولد القاسم وحكيم ومحمد. روى معاوية عن أبي عبد الله وأبي الحسن موسى عليهما السلام. وله كتب، منها: كتاب الحج. (إلى أن قال): ومات معاوية سنة خمس وسبعين ومائة»[23]. (انتهى كلامه)
وقال أبو عَمرو الكشّي (رحمه الله): «هو مولى بني دهن وهم حي من بجيلة، وكان يبيع السابري، وعاش مائة وخمسا وسبعين سنة»[24]. (انتهى كلامه)
أقول: الظاهر أنه تصحيف، والمراد أنه مات سنة كذا ... فيطابق قول النجاشي (رحمه الله). وقد ذكرنا في باب الحجّ أنّ روايات معاوية بن عمّار في هذا الباب هي الأكثر.

ومنهم: ابن وهب: واسمه معاوية.
قال النجاشي (رحمه الله): «معاوية بن وهب البجلي أبو الحسن عربي صميمي، ثقة، حسن الطريقة، روى عن أبي عبد الله وأبي الحسن (عليهما السلام). له كتب، منها: كتاب فضائل الحج»[25]. (انتهى كلامه)

أما المكنّى عن أسمائهم بكلمة النسبة، فيأتي الكلام عنهم في الدرس القادم إن شاء الله تعالى.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[1] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص251، رقم:659.
[2] إختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) للشيخ الطوسي (رحمه الله): ج2، ص663، رقم: 685.
[3] رجال الطوسي (رحمه الله): ص363، رقم: 5380.
[4] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص330، رقم:893.
[5] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص349، رقم:940.
[6] رجال الطوسي (رحمه الله): ص355، رقم: 5259.
[7] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص36، رقم:73.
[8] رجال ابن الغضائري (رحمه الله): ص51، رقم: 33.
[9] إختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) للشيخ الطوسي (رحمه الله): ج2، ص827، رقم: 1042.
[10] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص94، رقم:233.
[11] رجال الطوسي (رحمه الله): ص431، رقم: 6179.
[12] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص12، رقم:7.
[13] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص87، رقم: 211.
[ 14] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص250، رقم: 650.
[15] الفهرست للطوسي (رحمه الله): ص151، رقم: 375.
[16] إختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) للشيخ الطوسي (رحمه الله): ج2، ص851، رقم: 1095. 
[17] رسائل الشهيد الثاني: ج2، ص1007. 
[18] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص252، رقم: 663. 
[19] إختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) للشيخ الطوسي (رحمه الله): ج2، ص835، رقم: 1061.   
[20] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص305، رقم: 834.
[21] العدّة في أصول الفقه: ج1، ص149.
[22] رجال الطوسي (رحمه الله): ص412، رقم: 5972.
[23] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص411، رقم: 1096.
[24] إختيار معرفة الرجال (رجال الكشي) للشيخ الطوسي (رحمه الله): ج2، ص596، رقم: 557.
[25] فهرست أسماء مصنفي الشيعة (رجال النجاشي): ص412، رقم: 1097.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  التاريخ : الخميس: 05-04-2018  ||  القرّاء : 3356





تصميم، برمجة وإستضافة :    

الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net