الصفحة الرئيسية



السيرة الذاتية

محاضرات دينية عامّة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الأصول (دورة جديدة)

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصلاة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصدقة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الخمس

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصوم

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المكاسب المحرّمة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب البيع

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الاصول

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الرجال

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

الأرشيف الصوتي

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المؤلفات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

البحث :


  

جديد الموقع :



  المحاضرة رقم 8_ مستحبات السفر - ما يكره للمسافر - استحباب اعانة المؤمن المسافر

  المحاضرة رقم 7_ مستحبات السفر - استحباب تشييع المسافر ةالدعاء عند وداعه

  المحاضرة رقم 6_ مستحبات السفر

 الدرس 258 _ في بيع الحيوان 31

 الدرس 257 _ في بيع الحيوان 30

 الدرس 256 _ في بيع الحيوان 29

 الدرس 255 _ في بيع الحيوان 28

 الدرس 1298 _كتاب الصوم 98

 الدرس 1297 _كتاب الصوم 97

 الدرس 1296 _كتاب الصوم 96

خدمات :
   • الصفحة الرئيسية
   • أرشيف المواضيع
   • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
   • أضف الموقع للمفضلة
   • إتصل بنا
مواضيع متنوعة :



 الدرس 63 _ شروط المتعاقدين 24

 الدرس 87_ التكسّب الحرام وأقسامه (82). رابعها: الأعيان النجسة والمتنجّسة غير القابلة للطهارة

 الدرس 239 _ تنبيهات الإستصحاب 60

 الدرس 738 _ احكام الخلل في الصلاة 13

 الدرس 1136 _كتاب الخمس 16

 الدرس 761 _ احكام الشك في الصلاة 10

 الدرس 54 _ شروط المتعاقدين 15

 الدرس 4 _ مبحث البيع 4

 الدرس 20 _ الاجتهاد والتقليد 20

 الدرس 641 _ صلاة الجمعة 27

إحصاءات :
   • الأقسام الرئيسية : 13

   • الأقسام الفرعية : 101

   • عدد المواضيع : 2346

   • التصفحات : 3920355

   • التاريخ : 29/03/2024 - 11:57

  • القسم الرئيسي : كتاب الصلاة .

        • القسم الفرعي : لباس المصلي / بحث الفقه .

              • الموضوع : الدرس206 _لباس المصلي 79 .

الدرس206 _لباس المصلي 79



(1) ففي رواية ابن القداح عن أبي عبد الله N «قَالَ: كَانَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ N إِذَا لَبِسَ الْقَمِيصَ مَدَّ يَدَه، فَإِذَا طَلَعَ عَلَى أَطْرَافِ الأَصَابِعِ قَطَعَه»[i]f400، ولكنّها ضعيفة بسهل بن زياد، وبجهالة جعفر بن محمّد الأشعري.

وفي مرسلة مكارم الأخلاق عن أبي جعفر N «قال: إن صاحبكم ليشتري القميصين السنبلانيين فيخيّر غلامه أيهما شاء، ثم يلبس الآخر، فإن جاز كمه أصابعه قطعه، وإذا جاز كعبه (كفيه) حذفه»، وهي ضعيفة بالإرسال[ii]f401.

(2) كما يُستفاد من عدّةِ أخبارٍ:

منها: موثقة إسحاق بن عمار عن أبي عبد الله N «قال: أدنى الإسراف هراقة فضل الإناء، وابتذال ثوب الصون، وإلقاء النوى»[iii]f402، وهي موثقة لأن الحسن بن علي الرواي عن علي بن عقبة، هو ابن فضال الثقة.

ومنها: رواية سليمان بن صالح «قَالَ: قُلْتُ لأَبِي عَبْدِ الله N: مَاْ أَدْنَى مَا يَجِيءُ مِنْ (حَدِّ) الإِسْرَافِ؟ فَقَالَ: ابْتِذَالُكَ ثَوْبَ صَوْنِكَ، وإِهْرَاقُ فَضْلَ إِنَائِكَ، وأَكْلُكَ التَّمْرَ، ورَمْيَكَ (بالنَّوى) النَّوَى هَاهُنَا وهَاهُنَا»[iv]f403، وهي ضعيفة بجهالة صالح بن عقبة.

ومنها: رواية إسحاق بن عمار «أنّه سأل أبا عبد الله N عن أدنى الإسراف، قال: ثوب صَونك تبتذله، وفضل الإناء تهريقه، وقذفك بالنّوى هكذا وهكذا»[v]f404، وإسناد الصّدوق إلى إسحاق بن عمّار معتبر.

وعليه، فالرواية موثقة.

(1) كما يُستفاد من جملة من الأخبار:

منها: مرسلة الفضل بن كثير المدائني عمَّن ذكره عن أبي عبد الله N «قَالَ: دَخَلَ عَلَيْه بَعْضُ أَصْحَابِه، فَرَأَى عَلَيْه قَمِيصاً، فِيه قَبٌّ(*) قَدْ رَقَعَه، فَجَعَلَ يَنْظُرُ إِلَيْه، فَقَالَ لَه أَبُو عَبْدِ الله N: مَا لَكَ تَنْظُرُ؟! فَقَالَ: قَبٌّ يُلْقَى (ملقى) فِي قَمِيصِكَ، قَالَ: فَقَالَ لِيَ: اِضْرِبْ يَدَكَ إِلَى هَذَا الْكِتَابِ، فَاقْرَأْ مَا فِيه، وكَانَ بَيْنَ يَدَيْه كِتَابٌ أَوْ قَرِيبٌ مِنْه، فَنَظَرَ الرَّجُلُ فِيه، فَإِذَا فِيه لَا إِيمَانَ لِمَنْ لَا حَيَاءَ لَه، ولَا مَالَ لِمَنْ لَا تَقْدِيرَ لَه، ولَا جَدِيدَ لِمَنْ لَا خَلَقَ لَه»[vi]f405، ولكنّها ضعيفة بسهل بن زياد، وبالإرسال، وبجهالة الفضل بن كثير المدائني.

ومنها: مرسلة الحسن بن محمّد الديلمي في الإرشاد «قال: كان النبي صلى الله عليه وآله يرقّع ثوبَه، ويَخْصِفُ نعلَه، ويحلبُ شاتَه، ويأكلُ مع العبدِ، ويجلسُ على الأرضِ، ويركبُ الحمارَ ويردف، ولا يمنعه الحياءُ أن يحمل حاجة من السّوق إلى أهله، ويصافح الغني والفقير...»[vii]f406، وهي أيضاً ضعيفة بالإرسال، وكذا غيرها من الأخبار.

(1) ذكرنا هذه المسألة بالتفصيل عند قول المصنّف سابقاً «وترك التحنك»، فراجع.

(2) يُستفاد ذلك من عدّة أخبار:

منها: مرسلة ابن أبي عمير عن بعض أصحابنا عن أبي عبد الله N قال: كان رسول الله C يلبس قَلَنْسُوَة بيضاء مضربة، وكان يلبس في الحرب قَلَنْسُوَة لها أُذنان»[viii]f407، ولكنّها ضعيفة بالإرسال، وإن كان المرسل ابن أبي عمير.

ومنها: موثّقة السّكوني عن أبي عبد الله N «قال: كان رسول الله C يلبس من القلانس اليمنيَّة، والبيضاء، والمضربة، وذات الأُذنين في الحرب، وكانت عمامته السّحاب، وكان له برنس يتبرنس به»[ix]f408.

ومنها: موثّقة الحسين بن المختار «قال: قال أبو عبد الله N: اِعمل لي قلانس بيضاء، ولا تكسرها، فإنَّ السّيد مثلي لا يلبس المكسَّر»[x]f409، وكذا غيرها من الرّوايات.

(1) كما يُستفاد من بعض الأخبار:

منها: موثّقة السكوني عن أبي عبد الله N «قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله C: مَنِ اتَّخَذَ نَعْلاً فَلْيَسْتَجِدْهَا»[xi]f410.

ومنها: مرسلة الفقيه «قال: قال رسول الله صلى الله عليه وآله من أراد البقاء (الإبقاء خ ل)، ولا بقاء، فَلْيباكر الغداء، وليجوّد الحذاء، وليخفّف الرداء، وليقلّ مجامعة النّساء، قيل: يا رسول الله! وما خفّة الرداء، قال: قلّة الدَّين»[xii]f411، ولكنّها ضعيفة بالإرسال، وكذا غيرها من الرّوايات.

(1) ففي صحيحة محمّد بن مسلم عن أبي جعفر N «قال: من السنّة خَلْع الخُفّ اليسار قبل اليمين، ولُبْس اليمين قبل اليسار»[xiii]f412.

وفي موثّقة أبي بصير عن أبي عبد الله N «قال: إذا لبست نَعْلك، أو خُفّك، فابدأ باليمين، وإذا خلعت فابدأ باليسار»[xiv]f413، وكذا غيرها من الرّوايات.

(2) كما في موثّقة عبد الرحمان بن أبي عبد الله «قَالَ: كُنْتُ مَعَ أَبِي عَبْدِ الله N، فَدَخَلَ عَلَى رَجُلٍ فَخَلَعَ نَعْلَه، ثُمَّ قَالَ: اخْلَعُوا نِعَالَكُمْ، فَإِنَّ النَّعْلَ إِذَا خُلِعَتِ اسْتَرَاحَتِ الْقَدَمَانِ»[xv]f414، وكذا يستحبّ الخلع عند الأكل، ففي موثّقة السّكوني عن جعفر عن آبائه N «قال: قال رسول الله C اِخلعوا نعالكم عند الطعام، فإنّه سنّة جميلة، وأروح للقدمين»[xvi]f415.

(3) يُستفاد ذلك من بعض الأخبار:

منها: رواية أبي البختري عن أبي عبد الله N «قال: من لبس نعلاً صفراء كان في سرور حتى يبلها (يبليها)»[xvii]f416، ولكنّها ضعيفة بأبي البختري.

ومنها: رواية حنان بن سدير عن أبي عبد الله N ­ في حديث ­ «قال: فقلت: فما ألبس من النِّعال؟ قال: عليك بالصفراء، فإنّ فيها ثلاثَ خصالٍ، تجلو البصرَ، وتشدّ الذكرَ، وتنفي الهمَّ، وهي مع ذلك من لباس النبيين»[xviii]f417، وهي ضعيفة بسهل بن زياد، ومحمّد بن علي الهمداني، ورواها الشّيخ الصّدوق أيضاً في ثواب الأعمال، والخِصال، ولكنّها أيضاً ضعيفة باشتراك موسى بن عمر بين الثقة والضعيف.

ومنها: رواية جابر الجعفي عن أبي جعفر N «قال: من لبس نعلاً صفراءَ لم يزل ينظر في سرور ما دامت عليه، لأنَّ الله ­ عزوجل ­ يقول: « صَفْرَاء فَاقِـعٌ لَّوْنُهَا تَسُرُّ النَّاظِرِين ]البقرة: 69[»[xix]f418، ولكنّها ضعيفة بالإرسال.

(1) كما يُستفاد من مجموعة من الأخبار:

منها: مرسلة ابن محبوب عمَّن ذكره عن أبي عبد الله N «أنّه نظرَ إلى بعض أصحابه، وعليه نَعْل سوداء، فقال: ما لك وللنَعْل السّوداء؟! أمَا علمتَ أنّها تضرّ بالبصر، وترخي الذّكر، وهي بأغلى الثمن من غيرها، وما لبسها أحد إلاّ اختال فيها»[xx]f419، وهي ضعيفة بالإرسال.

ومنها: رواية حنان بن سدير «قال: دخلتُ على أبي عبد الله N، وفي رِجْلِي نَعْل سوداء، فقال: يا حنان! ما لكَ وللسَّوداء؟! أمَا علمتَ أنَّ فيها ثلاثَ خصالٍ: تضعفُ البصرَ، وترخي الذكرَ، وتورثُ الهمَّ، وهي مع ذلك من لِباسِ الجبَّارين...»[xxi]f420، وهي ضعيفة بسهل بن زياد، ومحمّد بن علي الهمداني، وكذا غيرها.

(1) ففي رواية سلمة بن أبي حبة عن أبي عبد الله N «قال: لُبْس الخفِّ يزيدُ في قوَّة البصرِ»[xxii]f421، وهي ضعيفة بسهل بن زياد، وبجهالة سلمة بن أبي حبّة.

وفي رواية معاوية بن وهب عن أبي عبد الله N «قال: إدمان لُبْس الخفّ أمان من الجذام، قال: قلت: في الشتاء، أم في الصيف؟ قال: شتاءً كان أو صيفاً»[xxiii]f422، ولكنّها ضعيفة، لاشتراك موسى بن عمر بين الثقة والضعيف.

وفي موثّقة أبي الجارود عن أبي جعفر N «قال: لُبس الخُفّ يزيد في قوَّةِ البصر»[xxiv]f423.

وفي مكارم الأخلاق عن أبي الصّباح عن أبي عبد الله N «أنّ عليّاً N كان يلبس الخفّ في السّفر...»[xxv]f424، ولكنّها ضعيفة بالإرسال.

(2) تدلّ على ذلك رواية زِيَاد بْنِ الْمُنْذِرِ «قَالَ دَخَلْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ N، وعَلَيَّ خُفٌّ مَقْشُورٌ، فَقَالَ: يَا زِيَادُ! مَا هَذَا الْخُفُّ الَّذِي أَرَاه عَلَيْكَ؟! قُلْتُ: خُفٌّ اتَّخَذْتُه، قَالَ: أمَا عَلِمْتَ أَنَّ الْبِيضَ مِنَ الْخِفَافِ ­ يَعْنِي الْمَقْشُورَةَ ­ مِنْ لِبَاسِ الْجَبَابِرَةِ، وهُمْ أَوَّلُ مَنِ اتَّخَذَهَا، والْحُمْرَ مِنْ لِبَاسِ الأَكَاسِرَةِ، وهُمْ أَوَّلُ مَنِ اتَّخَذَهَا، والسُّودَ مِنْ لِبَاسِ بَنِي هَاشِمٍ وسُنَّةٌ»[xxvi]f425، ولكنّها ضعيفة بمحمّد بن سنان.

وهذا لا ينافي ما تقدّم من كراهة لُبْس النَعْل السّوداء، إذ الخُفّ غير النَعْل.

هذا، مع قطع النّظر عن ضعف السّند في الرّوايات الواردة في كراهة لُبْس النَعْل السّوداء، وإلاّ فمقتضى القاعدة عدم ثبوت الكراهة، كما أنّ مقتضى القاعدة عدم ثبوت استحباب لُبْس الخُفّ الأسود لِضعف الرّواية.

(1) كما يُستفاد من بعض الأخبار:

منها: رواية الحسن بن راشد عن أبي عبد الله N «قال: قال أمير المؤمنين N: لا تتخذِ الملس، فإنّها حذاء فرعون، وهو أوّل منِ اتَّخذ الملس»[xxvii]f426، ولكنّها ضعيفة بجهالة القاسم بن يحيى، وجدّه الحسن بن راشد.

ومنها: رواية منهال «قال: كنتُ عندَ أبي عبد الله N، وعليَّ نَعْل ممسُوحة، فقال: هذا حذاء اليهود، فانصرف منهال فأخَذَ سكّيناً فخصّرها بها»[xxviii]f427، وهي ضعيفة بالإرسال، وبجهالة منهال، وكذا غيرها.

(1) كما في رواية إسحاق الحذّاء ­ في حديث ­ «أنّ أبا عبد الله N وَهَبَه نَعْلين، قال: وكانت معقّبة مخصّرة، لها قبّالان ولها رؤوس، وقال: هذا حذو النبي C»[xxix]f428، ولكنّها ضعيفة بجهالة أبي الخزرج الحسن بن الزبرقان، وجهالة إسحاق الحذاء.

وفي رواية تيم الزيّات «قال: سمعتُ أبا عبد الله N يقول: إنّي لأمقت الرّجل أرى في رجله نعلاً غير مخصّرة، أمّا أنّ أوّل من غير حَذْو رسول الله C فلان، ثمّ قال: ما تسمّون هذا الحَذْو؟ قلتُ: الممسوح، قال: هذا الممسوح»[xxx]f429، وهي ضعيفة بداود بن إسحاق، ومحمّد بن الفيض، وتيم الزيّات، فإنّهم مجهولون.

(2) كما في حسنة محمّد بن مسلم عن أبي جعفر N «قال: إنّي لأمقتُ الرّجل لا أراه معقّب النعلين»[xxxi]f430.

وقد يُستفاد ذلك أيضاً: ممّا دلّ على كراهة النعل الملس، والممسوحة، وقد تقدّمت.

(3) كما يُستفاد من حسنة ابن أبي عمير عن غيرِ واحدٍ عن أبي عبد الله N «أنّه كَرِه عَقْد شراك النعل، وأخذ نعل أحدهم فحلّ شراكها»[xxxii]f431، وقد عرفت أنّ «غير واحد» لا تضرّ في المقام، للاطمئنان بوجود الثقة فيهم.

ويُستفاد ذلك أيضاً: من رواية أبي عمران عن رجل عن أبي عبد الله N «أنَّه نظرَ إلى نَعْل شراكها معقود، فتناولها أبو عبد الله N فحلّها، ثمّ قال: لا تعد»[xxxiii]f432، ولكنّها ضعيفة بالإرسال، وبجهالة أبي عمران.

(1) كما يُستفاد ذلك من رواية إسحاق الحذّاء المتقدّمة[xxxiv]f433، وقد عرفت أنّها ضعيفة.

 

[i] الوسائل باب 29 من أبواب أحكام الملابس ح6.

[ii] الوسائل باب 31 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[iii]  الوسائل باب 31 من أبواب أحكام الملابس ح3.

[iv] الوسائل باب 31 من أبواب أحكام الملابس ح5.

[v] الوسائل باب 32 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[vi] الوسائل باب 32 من أبواب أحكام الملابس ح5.

[vii] الوسائل باب 43 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[viii] الوسائل باب 43 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[ix] الوسائل باب 37 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[x] الوسائل باب 37 من أبواب أحكام الملابس ح3.

[xi] الوسائل باب 40 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xii] الوسائل باب 40 من أبواب أحكام الملابس ح3.

[xiii] الوسائل باب 40 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[xiv] الوسائل باب 38 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xv] الوسائل باب 38 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[xvi] الوسائل باب 41 من أبواب أحكام الملابس ح4.

[xvii] الوسائل باب 41 من أبواب أحكام الملابس ح5.

[xviii] الوسائل باب 41 من أبواب أحكام الملابس ح6.

[xix] الوسائل باب 41 من أبواب أحكام الملابس ح9.

[xx] الوسائل باب 42 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xxi] الوسائل باب 33 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[xxii] الوسائل باب 33 من أبواب أحكام الملابس ح3.

[xxiii] الوسائل باب 33 من أبواب أحكام الملابس ح5.

[xxiv] الوسائل باب 33 من أبواب أحكام الملابس ح6.

[xxv] الوسائل باب 33 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xxvi] الوسائل باب 34 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xxvii] الوسائل باب 34 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[xxviii] الوسائل باب 33 من أبواب أحكام الملابس ح5.

[xxix] الوسائل باب 46 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xxx] الوسائل باب 46 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[xxxi] الوسائل باب 46 من أبواب أحكام الملابس ح3.

[xxxii] الوسائل باب 49 من أبواب أحكام الملابس ح1.

[xxxiii] الوسائل باب 49 من أبواب أحكام الملابس ح2.

[xxxiv] الوسائل باب 48 من أبواب أحكام الملابس ح2.

  طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  التاريخ : الأربعاء: 03-06-2015  ||  القرّاء : 699





تصميم، برمجة وإستضافة :    

الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net