الصفحة الرئيسية



السيرة الذاتية

محاضرات دينية عامّة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الأصول (دورة جديدة)

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصلاة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الزكاة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الخمس

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصدقة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب الصوم

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المكاسب المحرّمة

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

كتاب البيع

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الاصول

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

بحث الرجال

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

الأرشيف الصوتي

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

المؤلفات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

استفتاءات

إظهار / إخفاء الأقسام الفرعية

   • إرسال الاستفتاء (1)

البحث :


  

جديد الموقع :



 الدرس 1419 _كتاب الصوم 219

 الدرس 1418 _كتاب الصوم 218

 الدرس 1417 _كتاب الصوم 217

 الدرس 1416 _كتاب الصوم 216

 الدرس 1415 _كتاب الصوم 215

 الدرس 1414 _كتاب الصوم 214

 الدرس 1413 _كتاب الصوم 213

 الدرس 1412 _كتاب الصوم 212

 الدرس 1411 _كتاب الصوم 211

 الدرس 1410 _كتاب الصوم 210

خدمات :
   • الصفحة الرئيسية
   • أرشيف المواضيع
   • إجعل الموقع رئيسية المتصفح
   • أضف الموقع للمفضلة
   • إتصل بنا
مواضيع متنوعة :



 الدرس192 _لباس المصلي 65

 الدرس 205 _ المقصد الثالث في المفاهيم 6

 الدرس18 _نوافل الصلاة 15

 الدرس 158 _بقيّة أحكام الزكاة 8

 الدرس 1393 _كتاب الصوم 193

 الدرس 137 _ شروط العوضين 43

 الدرس 211 _ تنبيهات الإستصحاب 32

 الدرس 29 _ الاجتهاد والتقليد 29

 الدرس 719 _ الصلوات المستحبة 12

 الدرس 100 _ التعيفات العامة 11

إحصاءات :
   • الأقسام الرئيسية : 15

   • الأقسام الفرعية : 123

   • عدد المواضيع : 3006

   • التصفحات : 5304410

   • المتواجدون الآن : 0

   • التاريخ :

  • القسم الرئيسي : كتاب الزكاة .

        • القسم الفرعي : زكاة الفِطرة / الزكاة (ارشيف صوتي) .

              • الموضوع : الدرس 168 _زكاة الفِطرة 1 .

الدرس 168 _زكاة الفِطرة 1

Play
Current Time 0:00
/
Duration Time 0:00
Remaining Time -0:00
Stream TypeLIVE
Loaded: 0%
Progress: 0%
0:00
Fullscreen
00:00
Mute
Playback Rate
1


     

    قال الشهيد الأول (رحمه الله) في الدروس: تجب زكاة الفطرة عند هلال شوّال(1)

    (1) في المدارك: «أجمع العلماء كافَّة إلاَّ مَنْ شذّ من العامَّة على وجوب زكاة الفطرة، والأصل فيها الكتاب والسُّنّة، قال الله (عز وجل): «قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى  . وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى  /]الأعلى: 14­15[، وقد نصّ الصَّادق (عليه السلام) على أنّ المراد بالزكاة هنا: زكاة الفطرة...».

    وفي الجواهر: «لكن ينبغي أن يُعلم أوَّلاً أنَّ وجوبها في الجملة إجماعيٌّ بين المسلمين إلاَّ مَنْ شذّ من بعض أصحاب مالك، ونصوصنا متواترة فيه، بل هو من ضروريَّات الفِقه، من غير فرق بين البادية وغيرها، فما عن عطاء وعمر بن عبد العزيز وربيعة من سقوطها عن البادية غلطٌ قطعاً...».

    أقول: هناك تسالم بين جميع المسلمين على وجوب زكاة الفطرة، بحيث أصبحت المسألة من الواضحات والمسلَّمات.

    ومع ذلك، فالنُّصوص الواردة في المقام متواترة جدّاً، ويظهر من بعض الرِّوايات أنَّ أوَّل ما نزل في القرآن من الزَّكاة أُريد بها زكاة الفطرة، كما في صحيحة هشام بن الحكم عن الصَّادق (عليه السلام) ­ في حديث ­ «قَاْل: نزلتِ الزَّكاةُ وليس للنَّاس أموالٌ، وإنَّما كانت الفطرة»([1]).

    وفي جملة من الرِّوايات أنَّ الزَّكاة في القرآن الكريم هي الفطرة:

    منها: رواية إسحاق بن المبارك «قال: سألتُ أبا إبراهيم (عليه السلام) عن صدقةِ الفِطْرة، أهي ممَّا قال الله: «وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ]البقرة: 43[؟ فقال: نعم...»([2])، وهي ضعيفة؛ لعدم وثاقة إسحاق بن المبارك.

    ومنها: ما في تفسير العياشي عن إبراهيم بن عبد الحميد عن أبي الحسن (عليه السلام) «قال: سألتُه عن صدقةِ الفِطْرة، أواجبةٌ هي بمنزلة الزَّكاة؟ فقال: هي ممَّا قال الله: «وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ »، هي واجبة»([3]).

    ومنها: ما في تفسير العياشي عن إسحاق بن عمار «قَاْل: سألتُ أبا عبد الله (عليه السلام) عن قولِ الله (عز وجل): «وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ »، قال: هي الفِطْرة التي افترض الله على المؤمنين»([4])، وهما ضعيفتان بالإرسال.

    ومنها: ما في تفسير عليّ بن إبراهيم «قَاْل: قَاْل الصَّادق (عليه السلام) في قوله تعالى حكايةً عن عيسى: « وَأَوْصَانِي بِالصَّلاَةِ وَالزَّكَاةِ ]مريم: 31[، قَاْل: زكاة الرُّؤوس، لأنَّ كلَّ النَّاسِ ليست لهم أموالٌ، وإنَّما الفِطْرة على الفقير والغنيّ والصَّغير والكبير»([5])، ولكنَّها ضعيفة بالإرسال.

    ثمَّ إنَّ المراد بالفِطْرة: إمَّا الخِلقةُ، أو الدِّينُ، أو الفِطرُ من الصَّوم:

     

    ([1]) الوسائل باب 1 من أبواب زكاة الفطرة ح1.

    ([2]) الوسائل باب 1 من أبواب زكاة الفطرة ح9.

    ([3]) الوسائل باب 1 من أبواب زكاة الفطرة ح10.

    ([4]) الوسائل باب 1 من أبواب زكاة الفطرة ح11.

    ([5]) الوسائل باب 2 من أبواب زكاة الفطرة ح12.

     

      طباعة  ||  أخبر صديقك  ||  التاريخ : الخميس: 02-06-2022  ||  القرّاء : 303





    تصميم، برمجة وإستضافة :    

    الأنوار الخمسة @ Anwar5.Net